أيتها العابرة بخلايا جسدى
المستقرة بأوردتى
المتصاعدة بشهيق أنفاسى
أعشق أنفاسك
ويا ليت الأنفاس تكفيكِ
أعشق غنجك . فـ بالله ذيدينى
أعشق غضبك . حين أتكور كطفل يُقبل جبينك
فـ اقتربى أكثر
اطحنى الخط الفاصل بين التنهيدة والتنهيدة
غوصى بعظامى
شكلى أطراف أصابعى
بطريقة تليق بخصرك
ولنسبح فى رقصة تعانق السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تواجدك هنا .. اضافة لموضوعى ..